
بعدما حملت معطيات خطيرة بخصوص شبهات استغلال مواسم “التبوريدة” لأغراض التعبئة للاستحقاقات الانتخابية المقبلة من قبل رؤساء جماعات ومجالس إقليمية وبرلمانيين.
وأوضحت المصادر ذاتها أن التقارير، المطبوعة بالسرية، همت مواسم بجهات الدار البيضاء- سطات والرباط- سلا- القنيطرة وبني ملال- خنيفرة، مشيرة إلى حضور لافت لمنتخبين بصدد تغيير انتماءاتهم الحزبية استباقا لاستحقاقات 2026 وآخرين باحثين عن التزكية داخل أحزابهم بعد ظهور وجوه ومنافسين جدد على الساحة مؤخرا.